الرواية الأولى للكاتبة العُمانية ليلى عبدالله تحكي قصة صبي صومالي فر مع أمه وأخته إلى إحدى دول الخليج ليقع ضحية عصابة إفريقية تتاجر بالأعضاء البشرية بزعامة خاله. صدرت حديثاً عن منشورات المتوسط في ايطاليا الرواية الأولى للكاتبة العمانية المقيمة في الإمارات ليلى عبدالله، حملت عنوان "دفاتر فارهو". وفيها يفرد فارهو وقد بلغ الثالثة والأربعين دفاتره السوداء في السجن أمامَ صحفي أميركي يرغب في تحويل
تعليقات
إرسال تعليق