الحالة ذاتها قبلَ ولادة قصّة جديدة، هذا التوتر والقيام والقعود على حواف الضجر لكن هذه المرّة طال الأمر كأنّني سآتي بليلى مُغايرة وذئب أمكر إلى السطوح الشاحبة.. أنهضُ مُترددة بينَ دفتر يختبئ وقلم يتوارى ليبتعد عن الأنظار .. أفتح محفظة يدي علّني أجد القلم البديل لأنني قبضت على قطعة كرتون باستطاعتها أنْ تحمل القصّة المتوقعة على متنها السميك، يعلق سحّاب محفظتي العتيقة فتنشد أعصاب المكان الذي بدأ
تعليقات
إرسال تعليق