يكفي وَجِيبُكَ لنْ يردّ سؤالا..وغبطتُ صبرَكَ راهباً مختالا..ووجدتُ نبضَكَ لا يطاولُهُ مدىًقد كانَ طفلاً كي يتيهَ دلالا..جاوزتَها السّتينَ رغمَ صروفهاوتقلّبتْ فيكَ السّنونَ سجالا..راعتْكَ في حلباتِها أشجانُهاوتصرّمتْ حتى رمتْكَ نبالا..غنّى وَجِيبُكَ والنّياطُ مزاهرٌوالشّوقُ يَفنى علّةً وخَبالا..تتخيّرُ الألحانَ من نارٍ كمايتخيّرونَ أسِنّةً ونصالا..وتُشكّلُ الكلماتِ زينةَ مُغرمٍوتقودُهُنّ
تعليقات
إرسال تعليق