"وللآخرة خير لك مِن الأولى" كما قال الله تعالىكنتُ أحسبه قالها لأجلي إلى أنْ صُدمتيبدو أنّني أنتظر هذا المرض في دمي دونَ أنْ أدرييصعب أنْ أتراجع عن قوله عزّ وجلّأظن أنّه الخير لي بعينه أنْ يستفقدني ربّي في بدنيأنْ يُطهرني مِن عبث ظنونياللهْ الذي أعطاني مُحيط كلمات ومُخيّلة ناهضة عفريتةأعطاني تلك الأجنحة الفضفاضة والرغبات والأماني وحده يملك أمري آخر المطاف قناعة أراها تُرضيني وأسأل الله القدير
تعليقات
إرسال تعليق