اتخذ الفراق قراره فلا اعذار بعد خيانة دونت في دفتر الوفاء ، فكيف تنحى العدالة وتخسر شرعيتها فهي تريد تفاصيل رواية دون تحفظ تحكي غرور جائر يسافر في حنايا الروح ،وينام في حطام البقايا تاركا لعين أكتفت بدمعة حزن، وبوح رسم جدارية العتب على جسد يتناثر كالشظايا مما جعل السفر لموقد الحطب من ضرب الخيال .معذرة سيدي ؟ فأنا مشغولة بجمع ذكرياتي المبعثرة، وحرق أوراقي البالية لضبط عقارب ساعتي على موعد
تعليقات
إرسال تعليق