لا يعرفُ العنصرية والتّعصب ـ الجزء الثاني ...*إبراهيم يوسف – لبنان

بروحيَ تلك الأرض في "شمس الجبل".. أرض الطفولة واللهو والعبث البريء، التي ننتسبُ إليها طوعا وحبا خالصا؛ ما دامتْ أرضُها أنعمتْ علينا بالحياة، وتربتُها قرب "النّبي ساما" في الطريق إلى "المعصرة والشعرة"، "وضهر المغارة" وغابة السنديان في "السّلوقي" تترفق برفات موتانا وأحبابنا ممن ينتظرون قدومنا إليهم في أي حين. بأبي أنتَ وأمي وأهلي يا شيخي، وكل ما بقي من النور في عينيَّ وفي قلبي. أنت صديقي لكنك لا

تعليقات