شوقٌ أرَّقَ جُفوني ...***الشاعرة عشتار

شوقٌ أرَّقَ جُفوني في المساءوالسُهادُ صاحبَ فؤاديرحتُ أرسمُ وجههُ في السماءويدهُ تداعبُ خدييا لهُ من حبيبٍ أُباهي بهِ العلياءلو يغفو على صدريكالطفلِ مستكيناً يداعبُ شَعرييسمعُ حكاياتيويجعلُني فيها أميرَتهُ الحسناء ...وتمرُ الساعاتُأناجيكَ حبيبيأذكرُ وعدكَ والوفاءوعقاربُ الزمنِ تقطعُ ودّيوليلي عنيدٌ يرفضُ الانتهاءإلى متى ... ؟إلى متى أجفّفُ دمعَ قلبيإلى متى أتجرَّع بصمتٍ هذا الجفاء ... ؟كنتَ

تعليقات