كنت سبية في محراب الهوى وكنت كالغيوم العابرة أصبح ثوب الغياب رثًا والأعذار واهية ألوان الحزن باهتة اللوحة تحاكي الحزن باكية الدموع في المقل تائهة في مدن خلت من الوسائد الناعمة لمَ الدهشة وشيطانك يمحو هويتي السائدة باب السماء مفتوح لمن يُعلق نجمة السهر اللامعة لن تحجر على القمر هو قاهر الظلام في الليالي الغابرة مازالت أعمارنا نحياها والأماني تسكننا بروحٍ حالمة الشبق يغفو بين شهقة ألم
تعليقات
إرسال تعليق