عطش الحروفِ إلى الصّدى....***صالح احمد (كناعنة)

نادَيتُ.. كم نادَيتُ والأحلامُ تحبِسُني والليلُ يزحَفُ، والصّدى بِفَراغِنا يُقعي.يا دولَةَ الأسماءِ يا موتًا تَنَفَّسَنيلن تَحبَلَ الأيامُ إن أسكَنتُها صَدعي.كم غَنّتِ الأشواقُ عَن شَمسٍ ستُنجِبُنيللمُعجِزاتِ السَّبعِ تَستَهدي فَضا شَمعي.مُذ تاهَت الأزمانُ عَن شَفَقٍ تَناهَشَنيكي يَكتَسي نَزفي وقد ألقَمتُهُ ضَرعي .وتَسابَقَت سُحُبُ السُّدى أفُقًا يُراوِدُنيعن صادقِ الأشواقِ، فالنِّسيانُ أو

تعليقات