حين ألقى البارُ موسيقاهوتغلغلَ في القلوبِ عَذلُّ وهوىً ومراميا وبانَت في العيون ، كلُّ طاقاتِ الحميميّةِ و الإشتهاءأخبرتهُ جنيةُ النبيذِ الأحمرِ ، بُعيدَ إحتسائها عديدَ الكؤوس :أنا لستُ من جيلٍ يستاكُ بمسواكأنا من جيلِ الفرشاه ، والتاتو ، وأقلامِ شفاأنا من جيلِ سيكارتي في فمي ، وزجاجتي في يديأنا من جيل العناقِ في الهواءِ الطلق وأردافي بناعمِ أملسها عند السواحلِ، يقيها شرُّ حاسدٍ إذا حسَدْأنا
تعليقات
إرسال تعليق