في رثاء طه حسين .... *محمد رشاد محمود

كانت الأمة تسطر صفحة مجدٍها في العصرالحديث ، حينما فجعها الدهر بنبأ وفاة أديب العربية الفذ الدكتور طه حسين في 28 من أكتوبرعام 1973وكنت حينها في التاسعة عشرة في مبتدأ سنوات الدراسة الجامعية ، وكنت أجهزت على نتاج الرجل قراءةً ، وعرفت له فضله ، بحيث هزني افتقاده ، فاستنطق من هاجسي قصيدةً طويلة ، منها هذه الأبيات :ولـــقد مضَى مَن يَسـتظِلُّ بِسَـمتِهِنَضوٌ وتَرقُبُ وَمـضَهُ الطَّخيــــاءُ

تعليقات