تتابع الطلقات ،الأولى" لا نعرف لماذا نطلق النار، الثانية" لنأخذ بالثأر"، الطلقة الثالثة" من أجل السلام"لم يكن الوقت متأخرا،والجو حار، وما زاد الطين بله،أن كل شيء مسجل ومنسوب إليها، لكن الشيء الأهم لا أحد غيرها يعرفه.هناك وراء الباب وهو في بزته العسكرية، وبينما كانت أمه تستعد لوداعه،أحسّ أنها المخلوقة الوحيدة،التي يشرق من وجهها حزن لا نهائي الهبوط، كانت تودعه، وكانت ظلال الأسى تتناوب بين عينين
تعليقات
إرسال تعليق