شهُب واستغفار حاضر البحر كنت صائدًا والقلب جعلته ملعبًا ربما من أجل الحياة ربما من أجل الموت كنت عائدًا .. إن كنت الوحيد في هذا العالم قد رأيْت الشهب تتناثر في السماء وباءت فرص الفشل بالفشل عندما سقط أخر كوكب في فم إبليس ، واستغفرت وأدمعت ومن دموعك تحت وجهك ..أينعت وكانت حليفتك مرتين ، الحياة.....فلك الحياة... ماذا لو استيقظت دون نهار؟!! وكان كل شيء عكس وأمطرت من الأرض وأصبحت المحيطات
تعليقات
إرسال تعليق