يارفيق الحال قل ليَ مال فكري َفي انحلالزاهدا ًفي كل حالٍعن أساليب الخيال .هل أظل النور منيلوعةً تهوى الجمالودها بات شعاعاًباهتاً ظِلَّ زوالأم ترى طال التجافيَوانزوى نهر الوصالوارتوى ليل فؤاديمن فرات الإنعزاللست أدري يارفيقيأين ذاك الإختلال ؟كيف أوقد حرفاً؟كل ما فيه مُحالخابت ِالأمال فيهبعديماتِ الخصالحين أرواها يراعٌبأحاسيس الرجالبين أقرانيَ تخبُووزرُها عذب ٌزلالشأنُها في كل ودٍبطريق
تعليقات
إرسال تعليق