كلّما نهيتهم عن تلك المقاييستطاولَ الفضولُ ليروي ما تيبسَ من حبق المقامات العالية..اندثر أيُّها الموتُ المكنّى بالعيشلا قيمةَ إلا للجناح في خاصرةٍ رخوة ..لا قيمةَ إلا لعيونٍ يضيئها بريقُ الفهم الحنون.و تجلّى أيُّها الغامضُ الممكنُ بنا ..أظهر وجهكَ المقنّع بخوفِ العالمِ و زيفه ..أيُّها المُجُون الذي تنكّرَ لخمرته في صلواتِ الخشوع و الفاقة ..أيتها الأسوارُ التي أسميناكِ في الطمأنينة أساور .نحن
تعليقات
إرسال تعليق