وكيف يكتملُ شوقي ؟!وماكان للهزيم أنْ يُدلفَ خطوهلصباحاتي !ينتفضُ جسدي في صدى البريق !وأُدركُ أنّ النّضوبَ .... صدأٌ تراكمَ ،،،، وذاكرةَ اغترابي !أُضيفُ بعضَ ذكريات ،وأوراقُ الخريف تطير !!إنّي ماأزجيتُ الحروفَ ،،،، وخفوتيومارجوتُ نَوْءاً ،،، في انتظاراتِ المطرباذخٌ هذا الوقت !وأنا في لجّة التّيه ، أبكيني !*سـمر يـاغي
تعليقات
إرسال تعليق