أتقمصك ظلا..يراود وحدتي كما النجم في السماء..يساهرني بإغفاءة حيرة..وينذرني ضوء شمعة..تخاتل الريح بمجون رقصتها..لتوصد نوافذ اللهفة..و تحتضن ظلك الموشوم على تفاصيلها..لارجاء لعاشقة تختلس اللحظات عطرا..ألا خيالات ترسمها على انعكاسات الحقيقة..الحقيقة المخبأة في ضمير الوقت..في ضمير الذكريات والخوف..في ملح الرغبة الحارق وتوسل اللهفة عطشا..فكيف أدنو منها وقد باغتتني بأسرار العذاب..الخجل..وجه الحقيقة
تعليقات
إرسال تعليق