و من يعلم فقد يلوي الحب ذراعنا فالحب كالشعر يخذلنا مراراًولاينهمر كشمس الظهيرة لاذعاً حارقاً إلا في أشد سقطاتنا ألماًيلتقطتنا ويرمي بنا ساخراًويعاود الكرة مرات ومرات من جديد هكذاااااحتى تتحرر معه آخر أنفاسنا فنبصق القصائدمن بين آدغال أرواحنا تلك المتشابكة و الأشدها عمقاً....!!! ريم باندك
تعليقات
إرسال تعليق