مراقي الحب... * بقلم: صالح أحمد (كناعنة)

* تِلكُم هيَ الحَياة... ليست أكثرَ من كَونِها الرّغبةَ الحقيقيّةَ الخالِدةَ في ذَواتِنا.. تَدفَعُنا للمضيِّ قدمًا مِن أَجلِ كلِّ شَيء.. وعلى الرّغمِ مِن أيِّ شَيء. * اللّذّةُ الحقيقيَّةُ ما عرفتُها إلا روحًا تَنطلِقُ من أيّ شَيء صنعتُهُ بِلَمسةٍ جادَّةٍ من يَدي... ونِداءً ينطَلِقُ مِنَ الأعماقِ يهمِسُ لي: ما زالَ في الوجودِ فراغٌ ينتظِرُ مَن يملأه.. وصوتًا يهز وجداني؛ يدفعني لأهتف: أنَذا

تعليقات