أمام الزحف المتزايد للإعلام الالكتروني الذي دقّ آخر المسامير في نعش الصحف و المجلّات الورقيّة كان من الطبيعيّ جدّا أن تتراجع المبيعات و يخفت بريق اغلب الجرائد العريقة و نفقد بذلك عبق الورق، هذا الوضع خيّم على أهم المؤسسات الإعلامية و تهدّد مستقبلها بل دفع البعض منها إلى رمي المنديل و غلق المطابع للاكتفاء بنسخة الكترونية فقط ، مما دفع مثلا "عبد الباري عطوان " إلى فتح موقع الالكتروني جديد و
تعليقات
إرسال تعليق