*نادية حرحش عزيز مرقة، لم يكن الاسم ليتوقف كثيرا أمامي، على الرغم من ترديده من قبل أبنائي. في كل مرة يتسابق الأبناء على تشغيل الأغاني في السيارة، أجد نفسي مرغمة على سماع اختياراتهم الغريبة عن أذن، كان الاجماع على عزيز مرقة من قبل أبعتهم بأجيالهم المتفاوتة محطا لاهتمامي. في النهاية من اين خرج هذا "المحلي" كنت اردد في نفسي. في نفس الوقت كنت أقول مجيبة، هذا هو الزمن الجديد، وكم هو ملفت ان يخرج
تعليقات
إرسال تعليق