يبدو أن المنابر أصبحت كبقعة ضوء، تميل إلى الشهرة لملء أوقات الفراغ وذلك لانعزال وغياب بعض الأدباء عن الساحة الثقافية، والقائمون على هذه المنابر غير مدركين أن هذه المنابر لا تليق إلا بالأديب الذي أغرق نفسه في التمحيص والبحث والدراسة ليقدّم أفضل ما عنده من نصوص ومواد أدبية علمية سامية أساسها رسالة هادفة جادّة تسهم في نشر التوعية لأبناء المجتمع ولاسيما في هذه الظروف العصيبة التي تمرُّ بها البلاد
تعليقات
إرسال تعليق