فضاءٌ مِن عُنفُوانِ الرّوح ...**بقلم: صالح أحمد (كناعنة)

ما حاجَتي للحِكمةِ التي لا تُصغي لصَوتِ الجَمال...وتُزري بِهَمسِ النَّفسِ للنَّفسِ...ولا تحتَرِمُ خَيالِيَ المُنفَلِتَ مِن قُيودِ الآنِ والمكان؟مؤمِنًا عِشتُ بأنَّ الاستِكانَةَ لا تَبني يقينًا.وأنَّ الحُبَّ لا يُدرِكُهُ إلا القَلبُ المُنفَلِتُ مِن قيودِ الأنا؛ والصارخُ في فَضاءٍ مِن عُنفُوان الرّوحِ:يا أخوتي في المَحَبَّة..إنّي آنَستُ نورًا..فليأتِ إليَّ كُلُّ مَن عَشِقَ الطَّريق؛ذلكَ

تعليقات