لا تجعلي غربتي غربتين كنصوص السيد أزرق ...**فراس حج محمد

22 مساؤك وصباحك قبلة ووردة وقصيدة، أما بعد:لم أحظَ منك برد على رسائلي السابقة، لكن لا يهم، يكفي أنك تقرئين ما كتبت، ولا يفوتك منه شيء، هذا بحد ذاته دافع للاستمرار في الكتابة. مر عليّ هذا الأسبوع نكدا طويلا، كأنه ظل كثيف الغيم، سرعان ما تبدد في حضورك على مدى يومين باتصالك الهاتفي، كم كنت محتاجا لتنقذيني مما وقعت فيه أخيرا من شرك السفاهة والتفاهة والبلادة. ولتسمحي لي أيتها الحبيبة أن أبلغك شيئا

تعليقات