في رواية أولى اعكتف زمن البشرارتاد صومعة الخلوة فوجدها أنثى الكفاف و في رواية أخرى وجدها بقلبه ...زهد بها ...فاعتنقها ندى للشغافو في رواية أبدية أرسل إليها وحيا ألفاها أنوثة إلهفاستكان الجناحو تأدّم بحوّاهاو الإثم فاه*أسمهان الحلوانيبريشتي المائية على ورق
تعليقات
إرسال تعليق