في هذا الصباح وأنا أرى ظلاك تحتوى الغامض فيك الأرض والبلاطات وبحارك عيون تسرق يديك هاجر هجرتك الأخيرة والأشياء ترسم وجهك شدني من بئرك العاري انتفض.. من عشك العالي وانتصب على قارعة الطريق كنا هناك وكن هنا أنتظر خروج النار من الماء تلك العصافير ترمينى بالحجارة تلمنى حجرة الحجرات الليل يقتل صمتنا أن ما قتلك سيقتلنى تمهل والرصاص يشقني إلى شارعين يمينا يدخلك الجنة والأخر يرميك في البحر جسدي ممدد في
تعليقات
إرسال تعليق