آدم ... وجدت رسالة من صديقي أسامة، الذي درس معي في المرحلة الإعدادية، في مدرسة الرمال الثانوية في قطاع غزة. أسامة صديقي، الذي يتناقض معي في كل شيء.. لا يحب ما أحب، ولا يكره ما أكره، بل على العكس. هذا الشيء الذي جعله من أصدقائي المقربين. أنا على تواصل معه منذ ترك غزة وسافر إلى الإمارات هو وعائلته، قبل أن تتعمق حالة الانقسام الفلسطيني، وبدأ العمل هناك مع والده في إحدى شركات الدعاية والإعلان
تعليقات
إرسال تعليق