مَساراتٌ و موتىٰ …**ابتهال الخياط

خوفي ضَمَّني ،حين رأىٰ في الحديقةِ ..شبحًا غريبًاتحتَ المطريَسترقَ السمعَلخطواتي ..صدَّه الصمتُفتلاشى باحثًا عنيلــ يُعيدَ إلىٰ جسدي بعض غصاته .صرختُ ،هيهاتَ هيهاتَ !أنا روحُ الأرضعزيزٌ عليّ أن أعودُ ..لن أطيعَ أبدًا ذاتَه.. *ابتهال الخياط

تعليقات