الغموض المُحبَّب المطلوب هو الذي ينفتح على تأويلات وقراءات مُتعدِّدة وليس بمعنى التشفير أو تقديم النص كأحجية صعبة الفهم، بحيث يخرج القارئ من النص وهو لم يفهم أي شيء، بل علينا أن نوظَّف الغموض ليكون وسيلة لغاية وليس غاية بحد ذاته. فهنا علينا استخدام الغموض والإبهام من خلال الرموز لشحذ التفكير والتأمل والوصول إلى فكرة يستنتجها ويستخلصها المُتلّقي. لكن هذا لا يعني بان تصطبغ كل نصوصنا بالغموض، بل
تعليقات
إرسال تعليق