خريف بلادي ... **رسمي اللبابيدي

سألت ربيع بلدانيأما تكفيكَ احزانيأما للموت من تعب . لكي يمضي وينسانيأما نرتاح كي نسلوا ونبني عالما ثانيهنا في غربتي بحر . به الأمواج تهوانيغريقا فيه ملتمسا .من الخلجان شطآنيوريح التيه ترمينيعلى نعشي وأكفانيولاموت يواسينيولا الأحزان تنسانيلنا في الشام أيام . لها نقش بوجداني*رسمي اللبابيدي

تعليقات