مبدعين من فلسطين > يا جارَةَ الرُّوح ...**محمودُ حامد

سينطقُ الطَّيرُ عنّي ، والأغاريدُوما تُلَفِّقُ الرّيحُ عنًا ، والمواعيدُيا جارَةَ الرُّوحِ...شاءَ الدَّهرُ...يصحبُنافَلِم تَغارُ طُيورُ البيدِ ..... والغيدُ ؟كَأنَّكِ الصُّبحُ...زَهرُ الَّلوزِ...حُلمُ غَدٍلم يُثنِهِ الوَعدُ...كي يلقاهُ...موعودُتَأتينَ كيفَ...بوقتٍ...لستُ أحسبُهُوقُلتُ : كيفَ ؟ وذا الشُّبَّاكُ...مَوصودُ؟أُسائِلُ النَّغَمَ الغافي على وتريأما صَحَوتَ ؟ كما ،في العُشبَةِ العودُ؟

تعليقات