أحسبني مِن حجر لولا هذا الخيال الخصيب الذي لا يفتأ يُحفزني وأستمدّ القوّة مِن ابتسامة ياسمينة بلدية مِن عبير جوريّة فوّاحة أو مِن لمعة عبارة مُنمقة تمرّ على البالمِن ذكرى هاطلة أو موسيقى نابضة تشحن ذاتيهذا الشعور الحاضن وانفعالي وحرارة إيمانيوروح تتجاوب مِن شذرة عابرة وغزارة خيالات سابحة وأفطن كم أنا عشتاريّة أرغب بالمدّ والكثير مِن زخم العطاء كأنني حقول زنابق عاشقة للشمس ولمدينتي العابقة
تعليقات
إرسال تعليق