هل أنت حسناءٌ وعطركِ يعبقُأم أنتِ في ساحِ المنيّةِ فيلَقُيا شعبَ جبّارينَ هذي بنتُكُموسلاحها في كفّها يتحرّقُشوقاً للُقيا الغاصبينَ يُريعُهممنها صبيبُ الثأرِ إذ يتدفّقُما دامتِ الأرضُ العصيّةُ قد نَمَتزرعاً كهذي فالعطاءُ مُحَقّقُهذي ( دلالٌ) لا تغيبُ و( فاطمٌ)بل تلك ( أحلامٌ) ومن قد تلحقُحورُ الجِنانِ وهامهنّ شوامخٌكلٌّ إلى جنّاتِ عدْنٍ تسبقُلمّا رأينَ رجالَ أُمّتنا رضُوابالذُّل فانحطموا وذلَّ
تعليقات
إرسال تعليق