أسقني حبّا”قد ذبلَ قلبيفي شتائِكَ البارد كأنتازرعني على خدِّك ياسمينةًغاب عنها العطروانتشت حين رويتهاقبلا”وغزلفأنا كالعابر على محطة أمليتوقف عنده الزمنولايحسب كم عمره أبدبل يكتب على كل جدارذكرى وموعد مرَّعليه دهروكأنه بالأمس تجددوعاد إلى حضن افتقدهكان مامنه أململَّ منه طريق اللقاءوهو جالس يعدُّ الساعاتكل دمعةٍ بألف رجاءوكل ظلمةٍ كوحشة الغرباءيبكيني أنه يتناسى’الماضيلايفقه مني غير اسميوهو
تعليقات
إرسال تعليق