منذ مائة عامو ليس في وجهي شيء يشبهنيفثارت عليّ قصائديو غارت منّي وسائدي تسألنيمن ذا الذي يلهمني؟؟منذ مائة عام و غابات من الحزن عن أسرار عينيه تخبرنيعن طيف من الحلم الجميل عن أمير أراقبه و يدهشنيغائب.. حاضرمشمس.. ماطرهو أنتتطفئني و تشعلني كفصول السنةتُلبسني إحساسيتُلفحني و كأنّك وجه الشمستعصرني و كأنّك وجه الرّيحألمسك فتمطرني و كأنّك أسراب من الغيممنذ مائة عامو أنت كشيء خلف الشيء تربكنيكزمن خلف
تعليقات
إرسال تعليق