يمر عليها النهار طويلا ، وهي تجلس وحدها بانتظار عودته ،تكسر جمود وحشتها وغربتها، فتتزين له مثل شجرة الميلادوترتدي أجمل الثياب الصارخة،عله حين يراها يزداد شوقا وتوقا واخضرارا، لكن تلك النظرة الغريبة تظل تؤرقها بمشاعر مبهمة، منذ أجبرتها سيارة مجنونة على ملازمة كرسيها المتحرك . *ناديا ابراهيم
تعليقات
إرسال تعليق