هذا الصباح ...**راتبة الأحمد

هذا الصباح:رقصت الأفراح..وهاجرتني الأتراح...فغدوت أشبه ذلك الإنسان المرتاح..وأخرجت ضحكاتي من السجون وأطلقت حكم السماح..ولكن هل من الممكن أن تعود الرياح؟؟في هذه الصباحية:راقتني الأغاني الفيروزية..عزف قلبي بدقاته للفرح سمفونية..تصارعت الحروف بحالة جنونية..والألحان تخالطت لتمزج لحظة" هنية..ولكن هل ستغادر قلوب أحدهم الحنية؟؟؟في هذا اليوم:نست عيوني النوم..وأفكاري حولي تحوم..وذلك القلب بدأ بجمع قواه

تعليقات