قتلوا الحمامة ...**اسراء العبيدي

باء الحب يجرجرنا من دهاليز الوحشة والظلام ويرمي بنا بعيدا هناك في بوابات السلام. حتى التقيت بقدري وزماني وفهمت جيدا أنهم يمنحانا لغز التعايش. ويبدو إنه خلال سنوات قد قرأ الزمان قدري كثيرا بفطنة وتمييز. حتى أدركت إنه أنتهى المشوار وكانت الرحلة سعيدة والباقي انتظار. فأي شيء في هذه الحياة يجعلنا سعداء بعد الانكسار . لطفا أيها العمر لماذا تمضي وإلى أين فقد قتلوا الحمامة وصلبوا الحمامة وبعدوها

تعليقات