قلمي الرصاص؛قصة "عشق" فريدة من نوعها جمعتني, و مازالت تجمعني بالقلم الرصاص..عندما التحقتُ بالمدرسة الابتدائية, طُلبُ من تلاميذ الصف إحضار قلم رصاص, وياحبذا لو كان قلم رصاص مزود بممحاة "أستيكة" في نهايته..طوال خمس سنين, و أنا لا أكتب إلا بالقلم الرصاص, حتى جاءت المُعلمة لتقول لنا فيما معناه؛ بأننا "خلاص كبرنا"؛ و علينا أن نستخدم "القلم الجاف" ..يومها بكيت بكاء محبٍ مفارق لمن أحبَّ, و عندما
تعليقات
إرسال تعليق