سِرَاجٌ و شَمْعَة ...**سماح الآغا

تحتَ دِثارِ الشَّوقِ تتعثَّرُ الآهاتُ تُثمِلُني خَلجَاتُ حَنِينٍ تأخذُني منِّي إليكَ أنفاسٌ حَرَّى تُلهِبُ وَجْنَتيَّ نَظَراتٌ وَلْهَى تَسْتجدي طيفَكَ حينَ تغيبُ أتصبَّبُ عِشْقَاً لمَكْرِ حرفٍ تصطادُني بهِ أنامِلُكَ كيفَ للحرفِ أنْ يأخذَني من ذاتِي؟! فيُزهِرُ السَّوسنُ في يَبَابِ رُوحي ويُخصِبُ بالحبِّ فُؤادي كيفَ لبَسْمةِ ثغرِكَ أنْ تَهْوي بي في لُجَّةِ السَّعادةِ؟! فأطْلِق للهوى أجنحةً

تعليقات