ما زلتُ أبحَثُ عن جَوابٍ في الجَوابِ والرّوحُ يُسلِمُها الغِيابُ إلى غِيابِ.يستَيقِظُ الزَّمَنُ المُقيمُ بِخاطِري ويَصيرُني لُغَةً على شَفَةِ التّصابيوأراكَ لونَ الرّوحِ ميلادَ الرُّؤى عيناكَ صوتُ البَدءِ أركانُ الإيابِفأمدُّ كَفّي نحوَ خاصِرَةِ المَدى عمّا تناثَرَ من غَدي تاهَت رِكابي.القَيدُ لونُ الصّمتِ في عُنُقِ الصّدى أغرى النّخيلَ إذ ارتَضى لغةَ السّرابِمَن للحَنينِ إذا الدّروبُ
تعليقات
إرسال تعليق