23 مجنونتي الحلوة، وشاعرتي النقية:أيّ امرأةٍ ألذّ منك في هذا الوجود؟ صباحك أجمل من الجمال، وأشهى منه عناقك بلذيذ الوصال. ومساؤك عسل أيتها العسلية، الحبيبة التي أشتاق رائحة جسدها المتدفق كل حين بفضل الحب، كأنه سرد كوني أبدي في سفر الوجود، أما بعد:فما زالت بيَ رغبة أن أحدثك عن السرد ومشقّاته وأهواله، فالسّرد خطِرٌ، بل أخطر أحيانا من الشعر، وهو غير مأمون العواقب إذا جرى الكاتب مع شهوة اللاوعي،
تعليقات
إرسال تعليق