مهداة إلى روح الشهيد الزعيم ياسر عرفات رحمه الله وهْجُ الولادةِ يخْتفي.. ويحلُّ أفْـقُ جنازةٍ في مقْلتي موْتي بوجْهي ضاحكٌ كي يسْتقيْمَ بأفْقهِ كلُّ الترابِ الآنَ يبْدو مثْقلاً من جثّتي ما جثّةُ العنْقاءِ كانتْ جثّتي لا غيْمةٌ في مائها غَسَلَتْ بقايا عظْمنا حتّى أقوْمَ إلى غدي حرَّ القرارِ بعوْدتي وأنا أنا لا قبرَ لي بعْدَ الشّتاتْ داءُ النّزوحِ كعاشقٍ يسقي معاجمَ رحْلتي أمْشي ورائي عارياً
تعليقات
إرسال تعليق