كنا نسير أنا وأنت وبعضا من هذياني .....بعضا من اشتعال ذاك الأخطبوط ....مليار يد تلاحق خوفي من رجع الصمت القابع في قاع حكايتنا أسطورة حرب تشنها القبيلة منذ غادر صخبنا الرصيف .....كنت أعانقك صامتة وأجتاح شريانك ببرودأحمق ذاك الورد حين ينافس الصقيع .....من منا سرق جنون الورد ....من منا زرع الصبار غيوما تدمي الشتاء أشواك انتظار .....كنت أنزو خائفة أتلصص على حد السكين يحفر أعمق في خاصرتي .....وتلد
تعليقات
إرسال تعليق