ربما يبدو هذا التساؤل قديما ومستهلكا بعض الشيء نظرا لما أساله من حبر وما أثاره من معارك فكرية بين المناصرين والمعارضين لهذا النوع من الكتابة. حجة المناصرين أن الثقافة العربية وعلى امتداد تاريخا الطويل، ابتداء من امرؤ القيس ووصولا إلى وقتنا الراهن تحفل بكثير من النصوص الخالدة التي كان الجنس هو موضوعها الأساسي، أو حاضرا فيها بقوة؛ كما أن اللغة العربية نفسها هي من أكثر لغات العالم احتفاء بالجسد
تعليقات
إرسال تعليق