خُذوني أينَمَا شِئتُم ...**شِعرد . مُهنّد ع صقّور

لِأنّني ابنُهَا بِلا ريبٍ .., نَذرتني لِلغَدِ الآتي .., عرّافةٌ كانت .., رائيةٌ ولَمّا تزلْ .., مِنْ رحمِهَا وُلِدتُ .., وبينَ أحضانِهَا تَرعرَعتُ ..., درَجتُ وكَانتْ مُلهِمَتي ., ونبيّتي .., ولِأنّها كذلكَ نذرتُ كُلّي لها .., إنّها أمّي " الحقيقة "خُذوني ...,أينَمَا شِئتُم ..!!خُذوا آهَاتيَ الحَيرى ..,خُذوا أنفَاسِيَ الحَرّا ..,.., وأوجاعي .., وآمالي ..,وعذبَ نَشيجِ قَافِيَةٍ ..,وظِلّاً كَانَ

تعليقات