عاشَت الذكرى تَمُد القلبَ جِسرًا فوقَ هاماتِ الغِياب ونُسَيماتٍ على ثَغرِ الضُّحى النّاهِضِ مِن أحلامِنا تَقرَعُ الأجراسَ في أفقٍ تَناهى ألفَ وَهمٍ قلّدوه فتَوارى خلفَ شمسِ المُبعَدين. لم أعد أبصِرُ منهُ غيرَ صمتي ورجائي أنَّ لي في الأفقِ بابًا * أيها الأفقُ الذي ما عادَ مِني تائِهُ الروحِ... أعرني بعضَ إحساسٍ وقلبٍ كي أغَنّي كي أجلّي بعضَ أحلامي نشيدًا أو يَدّا... علّي أحَنّي ملمَحَ
تعليقات
إرسال تعليق