الليلُ يغفوفوق سفحِ مدينتي ويسومُ فيها مهجتي وفؤادي وينامُ في عين الأنامِ بعينهِ ويعانقُ الوسن العقيم سُهادي نادى الصباحُ بنوره ِفتهلَّلَت تلك النسائمُ في ربوع بلادي وتمايلت بالروض أزهار الربا وبدا صباحيَ في مزيجِ سوادِ حتى إذاساد الوئام بخافقي صاح اليراعُ بأحرفٍ ومدادِ يانفس ماللحب يبدو غائمًا في كل حالٍ يرتجيه ِمُرادي ماللوفاء اليوم في حالٍ لنا يبدو يتيماً في ثيابِ حِدَادِ ألقيتُ
تعليقات
إرسال تعليق