" صفحة من صفحات رواية موجعة " الساعة الآن تشير إلينا غريبين ...اتخيلك منهكا صامتا غائبا عن الكون.....تحاول أن تحافظ على وقفتك في طابور الصامدين حتى لا ينتبه أحد إلى شكل عينيك وقد تورمتا من شدة البكاء وأنظر إلى وجهي المتعب ولا أكترث بلون بشرتي وقد غمرها الشحوب...كنت أخبرتك وأنا أتسلق المزاح أن طائر الموت يحوم حولي كل مساء ولكنك لم تفهم أني كنت أستعد فعلا إلى الرحيل...لم يكن همي الأكبر
تعليقات
إرسال تعليق