كَيفَ لا أتوهجٌ بكَ كَيِفَ لا يَتَمَّردُ حَرفِي تَحتَ خَصبِ هطْلكَ حِينَ أخبَرتَنِي أنْ الحُبَ يَخجَلُ أَنّ يَكونَ حُباً وفِي الكَونِ أنتِ وحَلَفتَ بحقي كُلما ارتَفَعَ للأذَّانِ صَوتٌ أَنّ بُعدي يُصيبُكَ بالثَكّلِ... والجَوارِحُ كُلها تَئنُ اشتِيَقاً لِتِلكَ الشامَةِ الَتِي على الخَدِ فَحَيِنَ خَلَقَها الله مَزَجَ صِلصَالَكَ بِعِطرِ جَنَتيْ وإنِي أنَحرُكَ بِفَمٍ أبكَمٍ حِيِنَّ أَثُورُ عَلَى
تعليقات
إرسال تعليق